حاوره – محمود الخصيبي
من ولاية أدم مع المبدع ياسر بن ربيع الدرعي…وكيف كانت بدايته في التقديم الإذاعي
بدات عندما كنت في الصف الثامن و كان دوري في اذاعة للصفوف وكنت أنا المقدم وما إن قدمت الإذاعة لم اتوقع ردت فعل المعلمين، وكان معلم الأنشطة فالمدرسة يريدني ان أشارك معهم في الإذاعة وإشتركت و بدأ مشواري ف التقديم.
كيف كان شعورك؟
شعرت ثقة بالنفس وبأنه لا شي مستحيل والقدرة على التواصل مع الناس بشكل افضل أصبحت شخص إجتماعي وأصبحت معروف بالمقدم ياسر
من هو قدوتك وسندك؟
لا يوجد شخص معين أفضل متابعته فقط كنت أريد أن أصبح مثل الذين يقدمون في حفلات التخرج و المذيعين على القنوات فكان اسلوبهم يلفت إنتباهي كثيرا وكنت أتمنى الوصول الى مرحلة مثل هذي المراحل وانا أثق بأنه لا شي مستحيل وأشكر المعليمن لأنهم كانوا سبب كبير في تشجيعي.
هل واجت صعوبات عندما تقدم؟
ردة فعل الطلاب حين أقدم الإذاعة، لا أرى بأنها مشكلة كبيرة او عائق لي بالعس أرى أنها محفز لي لكي أظهر إنجازاتي لهم وكم أنا فخور لأن لدي طريق و فكر و هدف أريد الوصول و تحقيقة وبإذن الله سأفعل ذلك
ما هو طموحك؟
بأن أصبح مقدم كبير وبأن أصعد على مسارح كبيرة وحفلات ضخمة كموهبة وشغف لي
ما هي أبرز مشاركاتك؟
شاركت في تقديم حفلات العيد الوطني في مدرسة أدم للتعليم الأساسي و مدرسة أسامة بن زيد و كما قدمت في الملتقى الأول للآباء لمدرسة أسامة بن زيد، وكان بحضور والي أدم المحترم حمد بن راشد المقبالي وأنا فخور جدا بأني وصلت الى مرحلة كهذه وهي تعتبر البداية فقط والقادم أجمل بإذن الله تعالى
وأاختتم ياسر اللقاء بقوله:
لا تكثر من تتبع المواهب من حولك بقدر تركيزك على ما تتقن وتجيد من بينها لكي تنجح فيها بشكل أكبر ووازن بين الموهبة والحياة الخاصة وأبدع وأتقن كل ما تفعل، فذلك سينعكس على موهبتك التي قد تكون عملا ووظيفة لك.
