مسقط – النبأ
أثمرت نقاشات المنتدى الخليجي للتنمية المستدامة في دورته الأولى “مسار تنموي خليجي واحد”، جُملة مخرجات وتوصيات واعدة؛ شملت:
1- استثمار الرعاية السامية من قادة دول مجلس التعاون في تحقيق تكاملية الأداء وفق “مسار تنموي خليجي واحد”
2- بناء أطر وطنية لتقارير التنمية المستدامة في دول مجلس التعاون وتبني معايير واضحة لتقييم القطاعات وتعزيز حوكمة الأداء
3- تسريع وتيرة العمل على فك الارتباط القائم بين التنمية والنفط.. والتحول العاجل إلى اقتصاد المعرفة
4- أتمتة مكونات الاقتصاديات الخليجية وتضمين الابتكار في كافة الإستراتيجيات والخطط المنفذة للتنمية حسب الأولويات الوطنية لكل دولة
5- مُضاعفة جهود استثمار الفوائض المالية في تطوير البُنى الأساسية لتعزيز منظومة النماء المستدام
6- إيلاء اهتمام خليجي أوسع بقطاع الصناعات التحويلية واللوجستية للوصول إلى سلسلة إمداد تضمن الحماية في أوقات الأزمات
7- توطين مبادئ الاستدامة في الفعل التنموي الخليجي، وفق محددات ومتطلبات مرحلية تضمن المرونة في مواجهة المستجدات
8- مراجعة منظومة وحزم التشريعات والقوانين الحالية بما يدعم تنفيذ الرؤى المستقبلية بفاعلية أسرع
9- التوسُّع في مبادرات الاستثمار الاجتماعي وترسيخ مفهوم “تضافر الجهود” لإنجاز الاستحقاقات التنموية
10- غرس أهداف التنمية المستدامة خليجيا في كافة القطاعات؛ بدءًا بالبرامج التعليمية، ووصولا إلى الرؤى الوطنية التنموية الشاملة.
