بنت علي الخضورية ، وفي مجال الرسم والتصوير حاز صبيح كلش جبر على المركز الأول، وعبد فرحان العبيد على المركز الثاني ، وطيبة بنت محمد العجمية على المركز الثالث.
وفي مجال الفن الرقمي فاز أسعد بن سعيد الشبيبي بالمركز الأول، وصقر بن أيوب الحجري بالمركز الثاني، وعبدالله بن عامر الحجري بالمركز الثالث، وفي مجال الكاركتير فازت حليمة بنت عبدالله الوحشية بالمركز الاول ، ووداد بنت خالد العويدية بالمركز الثاني وأسماء بنت عبدالله الجابرية بالمركز الثالث ، فيما حاز احمد بن سرحان السعيدي على المركز الاول في مجال فن الفيديو وحجب المركز الثاني والثالث.
اما في قطاع الموسيقى الشعبية فلقد تم طرح خمسة مجالات شملت التأليف الموسيقي، والغناء ، والإنشاد ، والعزف المنفرد ، والفنون الشعبية متمثلة في فن الميدان وفن المسبع والعازي ووردت للوزارة 31 مشاركة جاءت نتائجها كالتالي:
في مجال العزف المنفرد حاز محمد بن موسى البلوشي على المركز الاول عازفا على آلة الكلارنيت، وحاز صالح بن عاد العبادي
على المركز الثاني بالعزف على آلة الجيتار، وفازت غدير بنت خميس البلوشية على المركز الثالث بالعزف على آلة البيانو.
وفي مجال الغناء فازت زيانة بنت سيف ولد حسن بالمركز الأول، وفازت رزان بنت يوسف السعدية بالمركز الثاني، فيما فاز حامد بن محمد الكاف يمني الجنسية بالمركز الثالث.
وفي مجال الانشاد فاز فهد بن علي البلوشي بالمركز الاول، وناصر بن احمد الرحبي بالمركز الثاني، وميار بنت هلال الحسينية بالمركز الثالث، أما مجال فنون الموسيقى الشعبية فقد حاز جمعة بن مسعود العلوي بالمركز الاول في فن العازي، وفازت نوف بنت توفيق الصلتية بالمركز الثاني في فن المسبع، فيما فازت سليمة بنت عبدالله المشرفية بالمركز الثالث في فن المسبع.
أما مجال العزف على آلة العود طرحت المسابقة اربع فئات فيها هي فئة الاداء للكبار ، فئة الاداء الجماعي، وفئة العزف المنفرد وفئة الاداء للصغار، وتلقت عشرين مشاركة جائت النتائج منها كالتالي؛ المركز الاول في فئة الاداء للكبار حاز عليه عمار بن ياسر الحارثي، وعبدالله بن سعد بلحاف في المركز الثاني، وعقبة بن نافع العامري في المركز الثالث، وفي فئة الاداء الجماعي فازت فرقة مجموعة جوهرة العفية بالمركز الأول، وفي فئة الاداء للصغار فاز ناصر بن محمد المغيرفي بالمركز الاول، وفي فئة العزف المنفرد فاز محمد بن عبدالله القاسمي بالمركز الأول، وسلطان بن جابر الحضرمي بالمركز الثاني فيما حجب المركز الثالث.
اما في مجال التأليف الموسيقي فلم ترد للوزارة أي مشاركات تذكر، فيما طرحت المسابقة في مجال المسرح والسينما فئتين، فئة التأليف المسرحي، وفئة انتاج الافلام السينمائية القصيرة، وبناء على ذلك تلقت الوزارة عددا لا يقل عن 25 نصا مسرحيا قويا منها ما هو سريالي ومنها ما هو واقعي واجتماعي، اضافة الى 25 فيلما سينمائيا قصيرا، وجاءت النتائج كالتالي: في مجال التاليف المسرحي حاز يحيى بن محمد السيابي على المركز الأول عن نص مسرحية (الحطب)، وفازت لمياء بنت سالم السيابية على المركز الثاني عن نص مسرحية (عيد القبعات)، فيما حاز بدر
بن سيف النبهاني على المركز الثالث عن نص مسرحية (ملك العلب
الفارغة).
وفي مجال انتاج الافلام السينمائية القصيرة فاز محمود بن حمدان الفزاري بالمركز الاول عن فيلمه القصير بعنوان (خلك في البيت)، وحازت طاهرة بنت مسلم العميرية على المركز الثاني عن فيلمه القصير بعنوان (واصل في البيت)، فيما حصدت اشواق بنت خلفان السيابية المركز الثالث عن فيلمها القصير بعنوان (هل نقدر نرجع لحياتنا الطبيعية).
ووضحت معالي الدكتورة سعاد بن محمد اللواتية وزيرة شؤون الفنون أن وزارة شؤون الفنون تسعى من خلال إقامة هذه المسابقات والانشطة لتعزيز مكانة الفنون في السلطنة لتقديم الدعم والرعاية للفنانين والموهوبين واكتشاف المبدعين من جميع الفئات العمرية.
وأضافت معاليها أن المسابقة أقيمت بهدف تحفيز جميع أفراد المجتمع في البقاء في البيت في تلك الفترة وفي نفس الوقت استثمار أوقاتهم بتنمية قدراتهم ومواهبهم ومهاراتهم في مجال الفنون المختلفة، حيث تزامنت مع وقت المسابقة المحاضرات وحلقات العمل والدورات التدريبية في مجالات الفنون المختلفة على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
