قصص وروايات
طريق يكسوه الأمل
زكية اللمكية
ها أنا أجتهد من أجلك
كي تعود لصلابة جدرانك
وتفاصيل معالمك الأصيلة
ولكي تعود ذاكرة الزمن الجميل،،
وانت تحتضن في داخلك
الشوق الذي يحملنا إليك،،
فكم ضممت العديد من الزوار
الذين عندما يتطلعون الى عالمك
يهتفون لك بالدعاء،،
يخرجون وهم سعداء
والفرحة تغمر قلوبهم ،،
يحملون معم شهادة الاعتزاز،،
حتى يخبروا العالم عنك
وعن تاريخك الشامخ الأصيل ”
حقاً سأبقى فخوره بك
بوجودك يا ملاذي العريق،،
لن أتوقف عن الإنجازات
وسيبقى قلب زكية متعطش للأمل
مهما حاربتها الظروف
فشكرا يا عالمي
وشكرا لأنك اعطيني
الوقت الكافي
لكي احقق أهدافي المتبقية
ومنحتني الإصرار لمواجهة كل التحديات،،،،