زكية اللمكية
في هذا المكان العريق،،
المكان الذي كانت أختي تساعدني
في حل واجباتي المدرسية
ونضحك كلما ثار الحديث بيننا..
هنا كانت غرفة العمه
التي لها من الذكرى ألف روايه
فكم اشتاقت نفسي لها
كل يوم اتأمل فيها
اتذكر الطفولة البرئية
التي عشناها انا واختي
وعندي الكثير من الذكريات الجميله
لست لوحدي
وانما ذكرى اختي معي..
وسيظل ((قلب أختي الغالية))
هو مفتاح السعادة
وسر غايتي في هذا البيت العريق،،،
ها انا امسك بين اصابع الزمن
ذلك هو القلم الذي ظل يلازمني
ويخبر العالم عنا وعن حكاية ماضي السنين !!!! ”
التي نقشناها في شخابيط دفاترنا
في ذلك البيت العتيق
